تحطم التداول في مورغان ستانلي

تحطم التداول في مورغان ستانلي هؤلاء الرجال لم أستطع التجارة طريقهم للخروج من كيس من الورق غيتي تظهر أرباح الربع الأول مورغان ستانلي التي لم أنجز الكثير لعلاج ضعف في إدارة الدخل الثابت لها. تراجع عائدات السندات التجارية والسلع والعملات 42 في المئة الى 1.5 مليار $ للربع الأول من عام 2013 من 2.6 مليار $ في نفس الفترة من العام السابق. تلك النتائج بشكل ملحوظ أسوأ من المنافسين للشركة. رأى جولدمان ساكس انخفاض الإيرادات التجارية ذات الدخل الثابت بنسبة 7٪ فقط. لم الأسهم المبيعات والتداول للعملاء من المؤسسات لا توفر أي تخفيف هنا سواء، مع انخفاض الإيرادات 20 في المئة. ويبدو أن العملاء مورغان ستانلي الصورة إما ينسحبون، تتحرك الأعمال لمنافسة شركات وول ستريت، أو أن مورجان ستانلي هو مجرد ارتكاب أخطاء التداول خطيرة. وأشار مورغان لأسعار الفائدة والسلع كمصدر معين من الضعف. انها ليست كما لو مورغان ستانلي يمكن أن يفسروا الخسائر التي كتبها وفرة من الحذر. انها ذات القيمة المعرضة للخطر اليومية في قسم الأوراق المالية المؤسسية التي تضم التجار الدخل الثابت والأسهم بنسبة 14.32 في المئة فقط مقارنة مع العام الماضي. انخفضت نفقات التعويض عن قسم الأوراق المالية المؤسسية بنسبة 13.6 في المئة، وهو ما يبدو أقل يمكن للشركة أن تفعل للمساهمين نظرا لضعف أداء مبيعاتها ومكاتب التداول. لم مورجان ستانلي لم يكشف مقدار هذا الانخفاض تعويض سقطت على التجار الدخل الثابت. إننا لم نفقد المسار من حقيقة كان البنك قادرا على المطالبة أرباحا فصلية من 984،000،000 $. 49 سنتا للسهم مقارنة مع خسارة قدرها 94 مليون $، أو 6 سنتات للسهم في الربع الأول من عام 2012. وبمجرد استبعاد عنصر هنا وهناك، يمكن أن أقول لكم حتى قصة حيث قدم مورغان ستانلي 61 سنتا للسهم الواحد. A "إيقاع" متين من توقعات الإجماع 57 سنتا وضعتها الناس في تومسون رويترز. بمجرد كشط من الضوضاء من رسوم المحاسبة مرتبطة قيمة ديونها، ومع ذلك، تراجع أرباح مورجان ستانلي في الواقع. وبلغ العائد على العمليات فقط 1.2 مليار $ من 1.3 مليار $ في العام السابق. انخفضت الإيرادات إلى 8.5 مليار $ من 8900000000 $. مورغان ستانلي قد لا يكون تواجه تهديدا وجوديا، وإدارة الثروات في حالة جيدة. ولكن في نواح كثيرة، ومورغان ستانلي لا يزال الرجل المريض في وول ستريت.